بالري وببغداد، وبالاسكندرية، وهو صدوق ثقة) (?).
قال م: ووقع له في نسبته الطهراني وهم؛ وهو أنه ذكره بالظاء المعجمة، وليس كذلك، فاعلمه. اهـ
(142) ومن ذلك أنه ذكر (?) في باب ما ضعفه برجل وترك غيره حديث