واسمه عبيد بن حصيين، ولقب الراعي (252- ظ) لكثرة وصفه الإبل في شعره، وقيل لوصفه الرعي في قصيدته اللامية التي أولها:
ألم يشقك بوادي العذبة الطلل.
وقدم حلب وذكر ذلك في شعره.
وقد قدمنا ذكره.
شاعر ماجن يحكي أصوات الطيور والطبول، وغير ذلك في شعره، واسمه أحمد بن محمد أبو حامد الأنطاكي، وقيل فيه أبو الرقعمق أحمق وهو لقب، وقد ذكرناه.