أنبأنا أبو المعالي بن صابر قالا: أخبرنا أبو القاسم علي بن ابراهيم العلوي قال:
أخبرنا رشاء بن نظيف قال: أخبرنا الحسن بن اسماعيل قال: أخبرنا أحمد بن مروان قال: حدثنا أحمد بن خالد الآجري قال: حدثنا مصعب بن عبد الله عن أبيه عن جده قال: سمعت زيد بن أسلم يقول: انظر من كان رضاه عنك في احسانك الى نفسك وكان سخطه عليك في اساءتك الى نفسك فكيف تكون مكافأتك «1» .
أخبرنا أبو الحجاج يوسف بن خليل قال: أخبرنا أبو المكارم اللبان قال: أخبرنا أبو علي الحداد قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ قال: حدثنا ابراهيم بن عبد الله قال:
حدثنا محمد بن اسحاق قال: حدثنا قتيبة بن سعيد قال: حدثنا الليث بن سعد، قال:
حدثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم قال: يقال إن لله عبادا مفاتيح للخير مغاليق للشر، ولله عباد مغاليق للخير مفاتيح للشر.
وقال: أخبرنا أبو نعيم قال: حدثنا ابراهيم بن عبد الله قال: حدثنا محمد بن اسحاق قال: ثنا قتيبة بن سعيد قال: حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن القارئ قال:
سألت زيد بن أسلم عن المستغفرين بالأسحار قال: هم الذين يحضرون للصبح.
وقال: أخبرنا (87- و) أبو نعيم قال: حدثنا محمد بن علي قال: حدثنا أحمد بن علي بن المثنى قال: حدثنا سعيد بن عبد الجبار قال: حدثنا مالك بن أنس عن زيد بن أسلم في قوله: «سواء علينا أجزعنا أم صبرنا «2» ، قال: جزعوا مائة سنة وصبروا مائة سنة.
وقال أخبرنا أبو نعيم قال: حدثنا أبو محمد بن حمدان قال: حدثنا أحمد بن سهل الأشناني قال: حدثنا داوود بن رشيد قال: حدثنا بقيه عن ميسر بن عبيد عن زيد بن أسلم في قوله: وقالوا لجلودهم لم شهدتم علينا «3» ، قال: قالوا لفروجهم: لم شهدتم علينا.
قال: أخبرنا أبو نعيم قال: حدثنا محمد بن علي قال: حدثنا موسى بن الحسن