بأنامل التفويض في ولائم المناجاة، بوجدان خواطر القلوب، فعند ذلك تفريج كرب القلوب، ومحل سرور المحبّ بالملك المحبوب، ثم ودعني وخرج رحمه الله «1» .
أنبأنا أبو روح عبد المعز بن محمد في كتابه إلينا من هراة عن زاهر بن طاهر قال: أنبأنا أبو القاسم بن البندار عن أبي أحمد القارئ قال: أخبرنا أبو بكر الصولي- إجازة- قال: (172- و) وفيها- يعني- سنة اثنتين وخمسين ومائتين مات زرافة بمصر.
***