وفي شعر أبي نواس:
دارت على فتية ذل الزمان لهم ... فما تصيبهم إلا بما شاءوا1
وفي هذا المعنى ما كان التغيير فيه بإبدال كلمة أو أكثر بما يرادفها2؛ كقول امرئ القيس:
وقوفا بها صحبي علي مَطِيّهم ... يقولون: لا تهلك أسى وتجمّل3
وقول طرفة:
وقوفا بها صحبي عليَّ مطيهم ... يقولون: لا تهلك أسى وتجلد4
وكقول العباس بن عبد المطلب, رضي الله عنه: