وفي شعر أبي نواس:

دارت على فتية ذل الزمان لهم ... فما تصيبهم إلا بما شاءوا1

وفي هذا المعنى ما كان التغيير فيه بإبدال كلمة أو أكثر بما يرادفها2؛ كقول امرئ القيس:

وقوفا بها صحبي علي مَطِيّهم ... يقولون: لا تهلك أسى وتجمّل3

وقول طرفة:

وقوفا بها صحبي عليَّ مطيهم ... يقولون: لا تهلك أسى وتجلد4

وكقول العباس بن عبد المطلب, رضي الله عنه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015