أغراض الحذف: أما تركه فلنحو ما سبق في باب المسند إليه1.
من تخييل العدول إلى أقوى الدليلين.
ومن اختبار تنبه السامع عند قيام القرينة، أو مقدار تنبهه.
ومن الاختصار والاحتراز عن العبث بناء على الظاهر2؛ إما مع ضيق المقام كقوله:
فإني وقَيَّار بها لغريب3
أي: وقيار كذلك4. وكقوله "من المنسرح":