تمرينات على التوابع:

تمرين1:

1- بين الغرض من البدل في قول الشاعر:

وكنت كذي رِجْلين: رجل صحيحة ... ورجل رمى فيها الزمان فشُلَّت

2- هل يجوز بلاغة -كما يجوز نحوا- أن يجعل عطف البيان بدلا مطابقا وبالعكس، أو أن لكل منهما مقاما خاصا به؟

3- بين معنى "أو" ومنزلتها بلاغة في قول الشاعر:

نحن أو أنتم الأولي ألفوا الحق ... فبعدا للمبطلين وسحقا

تمرين2:

1- من أي أقسام البدل قوله تعالى: {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا، يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا} [الفرقان: 68، 69] ؟ وأي غرض دعا إليه؟ وما منزلته في البلاغة؟

2- أي غرض دعا إلى التوكيد في قول الشاعر:

لكنه شاقه أن قيل ذا رجب ... يا ليت عدة حول كله رجبا؟

3- قال تعالى: {فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الجاثية: 36] . فلماذا عطف في الأول دون الثاني؟

تمرين3:

1- قال الله تعالى: {إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ} [القصص: 8] . فما فائدة العطف بلاغة فيه؟ ولماذا أُوثِرت فيه الواو على غيرها؟

2- أي غرض دعا إلى العطف بحتى في قول الشاعر:

قهرناكم حتى الكماة فأنتم ... تهابوننا حتى بَنِينا الأصاغرا؟

3- ما الغرض من الوصف في قول الشاعر:

ويأوي إلى نسوة عطل ... وشعثا مراضيع مثل السعالي؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015