ويصلي لنا (?) إمام فتنة (?)، ونتحرج"، فقال: "الصلاة أحسن ما يعمل الناس، فإذا أحسن الناس فأحسن معهم (?)، وإذا أساءوا فاجتنب إساءتهم" (?).
قال الحافظ ابن حجر- رضي الله عنه -: "وفي هذا الأثر الحض على شهود الجماعة، ولا سيما في زمن الفتنة؛ لئلا يزداد تفرق الكلمة، وفيه أن الصلاة خلف من تُكره الصلاةُ خلفَه أولى من تعطيل الجماعة" (?).