وهو رفض الشئِ قصداً واختياراً، أَوْ قهراً واضطراراً. تركه تَرْكاً، وتِرْكَاناً، واتَّركَه: وَدَعه. والترك أَيضاً الجَعْل؛ كقولك: تركته وَقيذاً، كأَنَّه ضدّ. وقوله - تعالى -: {واترك البحر رَهْواً} من القصد الاختيارى وقوله: {كَمْ تَرَكُواْ مِن جَنَّاتٍ} من القهرىّ الاضطرارىّ. وقد يقال فى كلّ فعلٍ يُنتهى به إِلى حالة مّا: تركته كذا.