وهو الحال الَّتى تكثرت بها. ولذلك يقال: ما باليتُ بكذا بالةً أَى ما اكترثت. ويعبّر به عن الحال الَّذى ينطوى عليه الإِنسان، وقوله - تعالى - {فَمَا بَالُ القرون الأولى} : أَى حالهم وخبرهم. والبال: الخاطر والقلب، يقال: ما خطر ببالى كذا.