وَلِزَوْجِكَ} ، وقال {إِنَّ الشيطان لَكُمْ عَدُوٌّ فاتخذوه عَدُوّاً} ، ثم وسمه بوسْم اللَّعْنَة الأَبديّة فقال {وَإِنَّ عَلَيْكَ اللعنة إلى يَوْمِ الدين} ، وبشَّره بخُلود النَّار ومنْ تبعه من سائر الشياطين فقال {لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ} .
قال بعض المحدثين:
وجاوَرَنا عدُوٌّ ليس ينْسَى ... لَعِينٌ ما يمُوت فَنَسْتَريحُ
فيالَهَفِى على قَلبِى وخَضْمِى ... لَئِيمٌ يسْتَعِدُّ ويسْتَبيحُ