وقد ذكر الله تعالَى فى التنزيل ضَلالَ السامِرىّ وإِضْلالَه فقال:

{وَأَضَلَّهُمُ السامري} {فَكَذَلِكَ أَلْقَى السامري} ، {قَالَ فَمَا خَطْبُكَ ياسامري} ، {قَالَ فاذهب فَإِنَّ لَكَ فِي الحياة أَن تَقُولَ لاَ مِسَاسَ} .

قال بعضهم:

أَلاَ مَنْ رامَ أَسْبابَ الرِيّاسَةْ ... يُرَى بين الرِيّاسَة والسِّياسَةْ

ومن طَلَب الرِيّاسة مِنْه شَوْقاً ... إِلَيْها يَطْلبُ الرؤُساءُ رَاسَهْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015