الخامس: فى قوله: {أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ} .
السّادس: فى قوله: {أَمْ نَحْنُ الزارعون} .
السّابع: فى تشبيه حال أَهل الإسلام فى ظهورهم به: {كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ} .
الثَّامن: فى تشبيه تقوية الخلفاءِ الأَربعة إِيمانهم بالصدق والإِخلاص به: {فاستوى على سُوقِهِ يُعْجِبُ الزراع} . قال الشاعر:
إذا أَنت لم تزرع وأَبصرت حاصدًا ... ندِمت على التفريط فى زمن البَذْرِ