الملائكة قالوا نرجعك إلى الدنيا؟ فيقول إلى دار الهموم والأحزان، قدماني إلى الله تعالى (.
وعن الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما قال: تخرج روح المؤمن في ريحانة، ثم قرأ) فَأَمّا إِن كانَ مِنَ المُقَرَّبينَ فَرَوحٌ وَرَيحانٌ وَجَنَّتُ نَعيمٍ) .
وعن قتادة رضي الله تعالى عنه في قوله تعالى: (فَرَوحٌ وَرَيحانٌ) الروح والريحان يلتقي بهما عند الموت المؤمن.
وعن بكر بن عبيد الله قال: إذا أمر ملك الموت بقبض روح المؤمن أتى بريحان من الجنة، فقيل له اقبض روحه فيه.
وعن أبي عمران الجوني قال: بلغنا أن المؤمن إذا حضِّر أتى بضبائر الريحان من الجنة فيجعل روحه فيها.
وعن مجاهد قال: تنزع روح المؤمن في حريرة من حرير الجنة.