(وَأَنَّ ثَوَابَهُ يَصِلُ إلَى الْآمِرِ، وَأَنَّهُ فِي طَاعَةٍ) مَعَ أَنَّهُ فِي رِيَاءٍ وَمَا عَبَدَ اللَّهَ تَعَالَى بِتِلْكَ الْعِبَادَاتِ إلَّا لِأَجْلِ الْمَالِ الْمَذْكُورِ، وَهُوَ مَعْصِيَةٌ ظَاهِرَةٌ وَإِثْمٌ قَبِيحٌ
وَأَمَّا الْأَوْقَافُ وَالصَّدَقَاتُ عَلَى قِرَاءَةِ الْأَجْزَاءِ الْقُرْآنِيَّةِ