أقره، ولم يعترضه بإنكار، ولا غيره، ولهذا قدمنا أنه يجب أن يكون المحتسب فقيهًا عالمًا بأحكام الشرع؛ فإنه متى كان جاهلاً اختلت عليه الأمور، / ووقع [32/أ] في المحذور، ولم يصل من أمر العامة إلى المقصود".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015