ولسنا نرى أن هذه الكفريات كانت في التوراة المنزلة على موسى -عليه السلام- ولا نقول أيضا: إن اليهود قصدوا تغييرها وإفسادها، بل الحق أولى ما اتبع. ونحن نذكر الآن حقيقة سبب تبديل التوراة.