فلم يفهموا من تلك الأمثال إلا صورها الحسية دون معانيها العقلية، فتولوا عن الإيمان بالمسيح عند مبعثه، وأقاموا ينتظرون الأسد يأكل التبن، وتصح لهم حينئذ العلائم بمبعث المسيح.

ويعتقدون أيضا أن هذا المنتظر متى جاءهم يجمعهم بأسرهم إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015