وَلَا يجوز لكم أَن تعاودوا الِالْتِفَات إِلَى نَقله
وَإِمَّا أَن يكون الْفُقَهَاء اجْتَمعُوا على نسخ أحد المذهبين أَو تكون رِوَايَة أَحدهمَا ناسخة لرِوَايَة الآخر
وَمَا من الْفُقَهَاء إِلَّا من ألفى مذْهبه فِي مسَائِل كَثِيرَة وَهَذَا جُنُون مِمَّن لَا يقر بالنسخ وَلَا يرى كَلَام أَصْحَاب الْخلاف اجْتِهَادًا ونظرا بل نفلا مَحْضا
نقُول لَهُم مَا تَقولُونَ فِي صلواتكم وأصوامكم
فَهَل هِيَ الَّتِي فارقكم عَلَيْهَا مُوسَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَإِن قَالُوا نعم
قُلْنَا
فَهَل كَانَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام وَأمته يَقُولُونَ فِي صلواتهم كَمَا تَقولُونَ
نقاع شوفار كادول تحيرو تيئنو وسانيس لقنو حينوا وقبعنو بِأحد مسَاء