وأسبغت الْوضُوء وَصليت عدَّة رَكْعَات لله عز وَجل وَأَنا شَدِيد الْفَرح وَالسُّرُور بِمَا قد انْكَشَفَ لي من الْهِدَايَة
ثمَّ جَلَست مفكرا
فغلب على النّوم عِنْد تفكري ونمت