. . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
= الوضوء، فقال: "واحدةٌ تجزيء وثنتان" قال: ثمَّ رأيتُه توضأ ثلاثًا ثلاثًا.
قال ابنُ مندة:
"غريبٌ لا يُعرف إلا من هذا الوجه".
قال الحافظ في "الإصابة" (1/ 495):
"عبد الرحمن متروك الحديث".
تمَّ بحمد الله تعالى الجزءُ الثاني من "بذل الإحسان" ويتلوهُ "الجزءُ الثالث"، وأوَّلُهُ: أخبرنا سويدُ بْنُ نصرٍ ... والله أسألُ أن يتقبَّله مني بقبولٍ حسنٍ، وأن ينفع به، وأن يطيل في طاعته عمري، حتى أوفق إلى إتمامه على الوجه الذي يرضيه إن شاء الله، إنه ولي ذلك والقادرُ عليه.
وكتبه
أبو إسحق الحويني الأثري
مسلمًا، حامدًا لله تعالى، ومصليًّا على نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
***