لنا: أنه ليس من أهل الكرامة فلا يقبل قوله في إخباره فالتحق بالكافر، ولأنه لا يقلد في الفتوى فلا يعتبر خلافه كالصبي.

مسألة:

وليس بمخصوص بإجماع الصحابة، خلافا لداود وأحمد في رواية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015