لنا: أنه ليس من أهل الكرامة فلا يقبل قوله في إخباره فالتحق بالكافر، ولأنه لا يقلد في الفتوى فلا يعتبر خلافه كالصبي.
مسألة:
وليس بمخصوص بإجماع الصحابة، خلافا لداود وأحمد في رواية.