[10] وَمَعَهُ أَهْلُ الدِّينِ وَالصَّلَاحِ وَالشُّيُوخُ.
- وَسُنَّ خُرُوجُ صَبِيٍّ مُمَيِّزٍ.
- وَيُبَاحُ خُرُوجُ أَطْفَالٍ وَبَهَائِمَ.
[11] فَيُصَلِّي.
[12] ثُمَّ يَخْطُبُ خُطْبَةً وَاحِدَةً.
[13] يَفْتَتِحُهَا بِالتَّكْبِيرِ كَخُطْبَةِ عِيدٍ.
[14] وَيُكْثِرُ فِيهَا الِاسْتِغْفِارَ، وَقِرَاءَةَ الآيَاتِ الَّتِي فِيهَا الأَمْرُ بِهِ.
- وَسُنَّ:
- وُقُوفٌ فِي أَوَّلِ المَطَرِ، وَتَوَضُّؤٌ، وَاغْتِسَالٌ مِنْهُ.
- وَإِخْرَاجُ رَحْلِهِ وَثِيَابِهِ لِيُصِيبَهَا.
- وَإِنْ كَثُرَ حَتَّى خِيفَ مِنْهُ سُنَّ قَوْلُ:
- (اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا (?)، اللَّهُمَّ عَلَى الظِّرَابِ (?) وَالآكَامِ (?) وَبُطُونِ الأَوْدِيَةِ وَمَنَابِتِ الشَّجَرِ).