[9] وَجُلُوسٌ بَيْنِ السَّجْدَتَيْنِ.
[10] وَطُمَأْنِينَةٌ (?) فِي فِعْلٍ -وَهِيَ السُّكُونُ وَإِنْ قَلَّ-.
[11] وَتَشَهُّدٌ أَخِيرٌ.
[12] وَجُلُوسٌ لَهُ، وَلِلتَّسْلِيمَتَيْنِ.
- وَالرُّكْنُ مِنْهُ: (اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ)، بَعْدَ مَا يُجْزِئُ مِنَ التَّشَهُّدِ الأَوَّلِ.
- وَالمُجْزِئُ مِنْهُ: (التَّحِيَّاتُ لله، سَلَامٌ عَلَيْكَ أَيُّها النَّبِيُّ، وَرَحْمَةُ الله، سَلَامٌ عَلَيْنَا، وَعَلَى عِبَادِ الله الصَّالِحِينَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ الله).
[13] وَالتَّسْلِيمَتَانِ.
[14] وَالتَّرِتِيبُ.
- وَوَاجِبَاتُهَا ثَمَانِيَةٌ:
[1] تَكْبِيرٌ لِغَيْرِ الإِحْرَامِ.
[2] وَتَسْمِيعٌ لإِمَامٍ وَمُنْفَرِدٍ.
[3] وَتَحْمِيدٌ.