- وَلَا يَمْنَعُ وُجُوبَهَا دَيْنٌ؛ إِلَّا مَعَ طَلَبٍ.

- وَتَجِبُ:

[1] عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ.

[2] إِذَا كَانَتْ فَاضِلَةً عَنِ:

- نَفَقَةٍ وَاجِبَةٍ يَوْمَ العِيدِ وَلَيْلَتَهُ.

- وَمَا يَحْتَاجُهُ مِنْ مَسْكَنٍ، وَخَادِمٍ، وَدَابَّةٍ، وَكُتُبِ عِلْمٍ يَحْتَاجُهَا لِنَظَرٍ وَحِفْظٍ، وَثِيَابِ بِذْلَةٍ وَنَحْوِهِ.

- فَيُخْرِجُ عَنْ:

[1] نَفْسِهِ.

[2] وَعَنْ كُلِّ مُسْلِمٍ يَمُونُه.

- فَإِنْ لَمْ يَجِدْ لِجَمِيعِهِمْ؛ بَدَأَ:

[1] بِنَفْسِهِ.

[2] فَزَوْجَتِهِ.

[3] فَرَقِيقِهِ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015