- وَلَا يَمْنَعُ وُجُوبَهَا دَيْنٌ؛ إِلَّا مَعَ طَلَبٍ.
- وَتَجِبُ:
[1] عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ.
[2] إِذَا كَانَتْ فَاضِلَةً عَنِ:
- نَفَقَةٍ وَاجِبَةٍ يَوْمَ العِيدِ وَلَيْلَتَهُ.
- وَمَا يَحْتَاجُهُ مِنْ مَسْكَنٍ، وَخَادِمٍ، وَدَابَّةٍ، وَكُتُبِ عِلْمٍ يَحْتَاجُهَا لِنَظَرٍ وَحِفْظٍ، وَثِيَابِ بِذْلَةٍ وَنَحْوِهِ.
- فَيُخْرِجُ عَنْ:
[1] نَفْسِهِ.
[2] وَعَنْ كُلِّ مُسْلِمٍ يَمُونُه.
- فَإِنْ لَمْ يَجِدْ لِجَمِيعِهِمْ؛ بَدَأَ:
[1] بِنَفْسِهِ.
[2] فَزَوْجَتِهِ.
[3] فَرَقِيقِهِ.