قصد القلب لم يؤثرِ النُّطقُ شيئًا (?)، يمينُ المُكْرَهِ لا تنعقدُ (?).

* ويحُك نفسك سلعَتُكَ وقد استامها المُشتري بأفخرِ الثَّمَن، (ق/294 أ) فاجهَدْ في إصلاح عُيوبِها لعلَّه يرضى بها.

منامُ المنى أضغاثٌ، ورائدُ الآمال كذوبٌ، ومرتَعُ الشَّهَواتِ وخيمٌ (?) العَجْزُ شَرِيك الحِرمانِ، التفريطُ مصائب (?) الكسل. قُفْلُ قلبِكَ رومِيٌّ ما يقعُ عَليه فشٌّ (?).

متى خَامَرَ من جنود عزمِكَ عليك واحدٌ، لم تأمنْ قلب الهزيمة عليك.

وإذا كان في الأنابيب خُلْفٌ ... وقَعَ الطَّيْشُ في رؤوسِ الصِّعادِ (?)

* كُنْ قَيِّمًا على جوارحِك ورَعيَّتك إذا وفَّيْتَها الحظوظَ فاستوفِ منها الحقوقَ.

تأمل قوله تعالى: {فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى (117)} [طه: 117]، كيف شَرَك بينهما في الخروج، وخص الذِّكَرَ بالشَّقَاء، لاشتغاله: بالكسْب والمعاش، والمرأة في خِدْرها.

تَزَوَّدْ من الماء القَرَاح (?) فلن تَرَى .... بوادي الغَضَا ماء نُقَاخًا ولا بَرْدا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015