تتزوج وتجمع النساء نرزق منك عضدًا.
كذا ضبط "نرزق" بضم القاف، والصواب بسكونها كما في الأصل و (ب) كليهما.
(8) ف 1 ص 30 س 4: في الخبر نفسه: "وقد علمت ما لقيت من العذرية وطلبها".
كذا أثبت المحقق (من) والصواب (في) كما في الأصل و (ب) وشرح التبريزي 1: 6 وشرح أبيات المغني 1: 86. وهي تفيد هنا السببية. وفي الخزانة 7: 443 (من)، والظاهر أنه تحريف.
(9) ف 3 ص 32 س 2: ورد في النص: "الأخرق ضد الصنع".
ضبط المحقق "الصنع" بكسر النون، وكذا في الأصل. وهو خطأ، والصواب بفتحها كما ضبط الشنقيطي في (ب).
(10) ف 3 ص 32: ورد في النص البيت الآتي:
أحاذر أنباءً من القوم قد دنت ... وأوبة أنقاض لهن دليل
كذا أثبت المحقق (دليل) بالدال، وهو تحريف منه. صوابه (زليل) بالزاي كما في الأصل و (ب) وشرح التبريزي 1: 29. قال المخلّب الهلالي من قصيدة رواها الغندجاني في ضالة الأديب عن شيخه أبي الندى:
فما تمَّ قرن الشمس حتى أناخه ... بقرنٍ وللمستعجلات زليل
نقلها البغدادي في الخزانة 5: 261 وقال في تفسير زليل: "مصدر زلّ يزلّ بالزاي. إذا مرّ مرًّا سريعًا".
هذا، وقد أثبت محققو الأغاني (ط دار الكتب) 13: 54 (دليل) بالدال، وكتبوا في الهامش: "وفي ط: "ذليل" بدل "دليل" وفي مختار الأغاني: "هزيل". فلعلّ المحقق اعتمد على الأغاني لأنه رجع إليه في تخريج هذا الشعر