كتاب خلق الإنسان لأبي محمد: 76 وضبطها فيها بفتحهما.

ص 279: "بعذرني بعذارةً: نفضني" ونقل المحقق في تعليقه الفعل ومعناه من اللسان وقال: لم يرد المصدر.

- المصدر ذكره الصغاني في التكملة (بعذر) عن أبي زيد، والصواب في ضبطه: "بعذارة" بكسر أوله. وانظر التاج.

ص 280: "البعل صنم كان لقوم يونس عليه السلام". وأشار المحقق في تعليقه إلى أنه ورد في اللسان (بعل) عن كراع، وفي التاج (بعل) نقله من كتاب المجرد لكراع. وفي تعليق آخر ذكر المحقق أنه وردت في الأصل بعد يونس مباشرة: كلمة "إلياس" بدون إضافة أو إشارة إلى أنه قول آخر، فاستبعدها نظرًا لأن المنقول عن كراع من المجرد أنه لقوم يونس كما في التاج.

- قلت: ونحوه في المنجد 142: "البعل صنم كان لقوم يونس عليه السلام. وفي القرآن: {أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين} ".

وهذا النص يؤكد أنه وهم وهمه كراع، فإن الآية التي استدل بها جزء من قول إلياس لقومه. وقبلها: {وإنَّ إلياس لمن المرسلين * إذ قال لقومه ألا تتَّقون} (الصافات: 123 - 124).

- وكلمة "إلياس" التي وردت في الأصل بجانب "يونس" - كما ذكر المحقق - هي تصحيح من قارئ.

ص 285: "ويقال: بلج، إذا غاص". وقال المحقق إنه لم يجد هذا المعنى.

- ذكره ابن القطاع في كتاب الأفعال 1: 79. ونصّه: "وبلج الماء: غاض".

ص 286: طبلد الشيء يبلد بلودًا: درس، فهو بالد بلغة طيء". وقال

طور بواسطة نورين ميديا © 2015