تاسعاً- لا يجوز إعطاء الناس درساً عاما أو خطبة إلا لمن كان أهلا لذلك وحصل على مواقفة من هيئة علماء المسلمين في سوريا

وليس من أزلام النظام السابق

حتى لا يتسور حمى هذا الدين ما هبَّ ودبَّ

وهذا يقضي على الفوضى الدينية التي عمت أرجاؤها سابقاً

عاشراً- الأخذ بيد الناس بالتدريج ومن الأصول إلى الفروع ومن فروض العين إلى فروض الكفاية، ويقدم الأكثر حاجة على الأقل حاجة للناس وهكذا .... لا بد من فقه الألولويات

في 26 محرم 1433 هـ الموافق لك 21/ 12/2011 م

- - - - - - - - - - - - -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015