عبد شمس بن سَعْد يُنْسَبون إليها، وربيعة بن مالك أبو العجيف (?) بن ربيعة رهط (?) الحَنْتَف بن السِجْف صاحب جيش الرَبَذة قَتل بها حُبَيش بن دُلْجَةَ القَينِيّ، هؤلاء بنو مالك بن حنظلة، ومن بني حنظلة أيضًا البَراجم (?) وهم مرّة وهو الظُلَيم وغالب وكُلْفةُ وعمرو وقيس بنو حنظلة. ومن قبائل يربوع بن حَنْظلة: ثعلبة وعمرو والحارث أبو سَليط (?) وصُبيرٌ، هؤلاء الأربعة يلّقبون الأحمال أُمّهم السَفْعاء بنت غَنْم بن قُتيبة بن معن باهليّة، ومعن هو زوج باهلة ورياح بن يربوع كانت فيهم الرِدافة وهي بينهم (?)، وبنو غُدانة رهط وكيع (?) ابن أبي سُوْد وحارثةَ (?) بن بدر، وكليبُ بن يربوع رهط جرير والعنبرُ (?) بن يربوع رهط سَجَاحِ التي تنبأت، ومنهم عُقفان الذين يقول فيهم جرير (?):
هلّا طعنتَ الخيل يوم لقيتَها ... طَعْنَ الفوارس من بني عُقفان
وربيعة بن حنظلة رهط بني حَبْناء (?) المغيرةِ وإِخوته كانوا شعراء، ومنهم (?)
أبو بِلال مِرْداس بن أُدَيَّةَ الحَرُوْريّ كان من رؤوسهم وأخوه عُروة، ويقال لربيعة بن حنظلة وربيعة بن مالك بن حنظلة وربيعةَ بن مالك بن زيد مناة الربائعُ قال الفرزدق (?):
إذا خَذلْتني نَهْشَل والربائع