لا يستوي ابناك في خلق ولا خلق ... إن الحديدة أم السيف والجلم

فاضرب وليدك البيت. فرب شق البيت.

(66) وفي الغيث 2: 198 زيادة بيت وهو الثالث على ما في اللزوم 2: 249.

(أرى ولد الفتى عبئًا عليه ... لقد سعد الذي أضحى عقيما

فإما أن يربيه عدوًا ... وإما أن يخلفه يتيمًا)

وإما أن يصادفه حمام ... فيبقى حزنه أبدًا مقيما

(00) وزعم صاحب النفح 3: 130 مصر أن بيت اللغز المعروف للمعري وهو:

أقول لعبد الله لما سقاؤنا ... ونحن بوادي عبد شمس وهاشم

ومعناه أقول لعبدة اتقي الله، أو لعبد الله لما وهي سقاؤنا ونحن بوادي عبد شمس: شِم لنا البرقَ.

وهذا خطأ منه فإن البيت عائد (؟) وضع للمعاني وانظر مقدمة اللزوم 1: 5.

(67) ومن المنحول له (النكت 75 والغيث 2: 188. ونزهة الجليس 1: 279 ونسمة السحر 1: 107 وفي الشريشي 1: 89 أنَّه لبشار وفي غرر الخصائص أنَّه لأبي العيناء ص 161):

قالوا العمى منظر قبيح ... قلت بفقدانكم يهون

والله ما في الوجود شيء ... تأسى على فقده العيون

(68) وله (النكت 75 وابن الشيخ 1: 382 وتذكرة دولت شاه 25. والتكملة لابن الأبار العدد 1957 مسندًا):

أَبا العلاء ابن سليمانا ... عماك قد أولاك إحسانا

لو أبصرت عيناك هذا الورى ... لم هي انسانك إنسانا

(69) حسن التوسل 61.

لم يبق غيرك إنسانًا يلاذ به ... فلا برحت لعين الدهر إنسانًا

(70) أيضًا 62.

لو زارنا طيف ذات الخال أحيانًا ونحن في حفر الأجداث أحيانًا

(71) الأدباء 1: 190 والنكت 106 والعياذ بالله.

إذا ما ذكرنا آدمًا وفعاله ... وتزويجه بنتيه لابنيه في الخنى

علمنا بأن الخلق من أصل ريبة ... وأن جميع النَّاس من عنصر الزنا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015