وهو البحر وربما زاد ماء البحار والأنهار وطفا السمك إلى أن يتلاقى به والضب في وكره وهذا بليغ حسن.

ص 111 س 1: عَبَثَ السقَامُ.

ص 116 س 4: يداه كما قيل فإمّا.

ص 142 س 8: قيد ضيّق.

ص 132 س 5: شعرك الأنجم.

ص 111 س 8: عند ذاك.

س 10: والبيتان اللذان أنشدهما ابن المجاور:

بالكؤوس المِلاءِ حُثا إليا ... لا تجريا (كذا) بالمُدام لا عليّا

من يَدَي فاتر اللواحظ كالبد ... ر إذا حَفَه نجوم الثريّا

ص 120 س 2: لقد حضت قوادمها.

ص 122 س 9: عندنا في الترجمة: وكان لما كتب هذين البيتين (جناحي ص 120) مريضًا طلب أن يزوره وكتب إليه مع هدية اهـ.

ص 112 س 2: لَوْمك عذرا.

ص 131 بعد س 8: فلما وقف عليها السلطان أمره أن يستدعي ما يحتاج ضيوفه إليه في كل يوم من سائر الحوائج.

ص 123 س 3: لو كان ما يُهْدَى على مقداركم، لم يرتض الشمس.

ص 90 س 6: في أعالي البان.

ص 89 س 4: وسَرْجَتُها:

س 5: ضاع يضوع فاح.

ص 90 س 3: وقد: أو غلتُ.

ص 112 س 11: فكم أشهب.

ص 100 س 7: بإجراري، والإجرار شق لسان الفصيل والقلم أيضًا يُشق لسانه. ثم يتلو الأبيات وقال مخاطبًا للسلطان الملك المعظم وقد جرى يومًا حديث قسمة الغنائم شرعًا وكيف تزحزحت الرسوم الشرعية:

يا أيُّها الملك المولى الكريم ومن ... يستحق المُلك والدنيا إذا يَهَبُ

إِذا لقيتَ الأعادي يوم معركة ... فإن جمعهم المغرور منتَهَبُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015