ص 105 س 1: سجيَّةٌ ألفت.

ص 59 س 8: في صفيح الحُدا.

ص 60 س 9: غمْر.

ص 61 س 4: فيها وأصبحتِ الموالي.

س 11: يريد بالأخشاب المجانيق اهـ.

ص 62 س 5: بعده بيت وعليه الختام:

فالمُلك عينٌ خاطبتْه كأنْ (?) بها رَمَدًا فكان لما عراها إِثمدا

س 12: وجَنُوا المعالي. هذا غلط صرفي من ابن عُنين.

ص 63 س 5: الخَمِيس. والضم من خطأ الطباعة.

ص 64 س 4: بالإِرعاد.

س 8: زاد: وكانت بينهما صداقة ومودَّة أكيدة وكان دُفن بدمشق ثم نقلوه إلى قلعة جَعْبَر.

س 12: عن طريق رَشادها.

ص 65 س 4: رُزِئَ الكرام الخ كما في صلب المطبوع.

ص 67 س 7: بعده وعليه الختام:

لا غَبَّ قبرَك مُرْجَحِنٌّ زاخرٌ ... زَجِلُ النواحي مُسْبِلٌ هَدّار

ص 140 س 11: يَنْهَدُّ لو حَمَّلَتْهُ بعضَها - الجبَلُ. أي ينهدُّ الجَبَل (ضدّ السهل) لو حمَّلته (بالشد) الداهيةُ بعضَها. وهذا ظاهر.

ص 141 س 3: منتعل في شعر الأعشى رقم 6 وتمام البيت:

هِرْكَوْلة فُنُن دُرم مرافقُها ... كأن أخمصَها بالشرك منتعِلُ

والتضمينان غير موجودين في نسختنا.

س 5: منتفِخ وكذا نسختنا والصواب: منتفِج بالجيم لا غير.

س 6: في بيضة القَيْظ وأراه الأقعد وفي زائية الشمَّاخ:

طوى ظِمْأَها في بيضة القيظ بعدما ... جَرَى في عِنان الشِعْرَيَين الأماعزُ

ص 142 بعد س 1: يربد بنظام الدين ابن القلانسيّ. فالحظْ أيها المتأمل ما ألطف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015