استشهد بالشطر:

والشمس كالمرآة في كفّ الأشل

في لحن العوام له ص 50 طبعة العاجز، وهو متقدم على ابن المعتز. وبعد الشطر في الديوان 109:

إلا أصاريف نيار قد هزل

وبعده: كأنها ........... الخ

4/ 179 = 2/ 175 - مولَّع يقرو صريمًا قد نقَلْ

+ في الديوان (صريما قد بقل)، وهو الصواب.

4/ 179 = 2/ 175 - "والصريم: القاطع، يريد رفيقه الذي حرمه ونقل رجله عنه فسبقه"

+ هذا غلط، صوابه أن الصريم هذا الرمل، وبقل: أنبت البقل. أي يتتبع مواضع الخضرة. وإني لأعجب من تمحله في الكلمتين.

2/ 180= 2/ 175 - مقفدات القدِّ يقرون الدَّعَلْ

+ الظاهر كما في الديوان (الدغل) بالغين المعجمة، وهو النبت الملتف. والدعل أراه تصحيفًا.

4/ 182 = 2/ 176 - "أبا أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ... "

+ في الأصل (ابن عمرو بن مخزوم) والصواب (عمر) كما في السيرة 278 ألمانيا، ومع الروض 1: 231، والاشتقاق 61، 63 والتبريزي 464 بون. واعلم أن أصل طبعة بون نسخة ملوكية لعلها منقولة عن نسخة التبريزي.

4/ 183 - 2/ 176 - قصيدة أبي طال ... (الأعاورُ / ...)

+ بعض قصيدة أبي طالب- باختلاف- في الأغاني 8: 48، وديوانه رواية ابن جني 18: 220 - 239 من المجلة الألمانية Z.عز وجل.M.G وابن أبي الحديد 4: 294 والاشتقاق 94.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015