4/ 149 = 2/ 158 - "وبعض الناس يسمون هذا إقواء ... "

+ بعض الناس هو أبو عبيد، ولكن الخليل كان يسميه (المقعد)، وقد تكلم على هذا العيب بما لا مزيد عليه أبو العلاء في شرح قول الربيع بن زياد العبسي:

أفبعد مقتل مالك بن زهير ... ترجو النساء عواقب الأطهار

4/ 150 = 2/ 105 - "حنَّث ولات هنت وإني لكِ مقروع".

+ المثل عند الميداني 1: 170، 130، 176 والفاخر رقم 449 والضبي طبعتاه 24 و 29 والعسكري بومباي 74 و 100؛ 1: 193، 256 مصر؛ والمستقصى.

4/ 159 = 2/ 164 - "رواه الزجاجي في أماليه الوسطى" ...

+ وفي أماليه الصغرى أيضًا ص 98 كما هنا حرفًا بحرف. وهذا الخبر على الوجه الآخر في الشعراء 127، والعيني 2: 396، والديوان رواية ابن الكلبي، والقالي 3: 154 الثانية.

4/ 160 = 2/ 164 - والخيل تعلم أني كنتُ فارسَها ... يوم الأكسُّ به من نجدة روقُ

+ الأكس: القصير الأسنان، وضدّه الأروق. يريد تقلص الشفتين في معمعة القتال، كما قال عنترة:

إذ تقلص الشفتان عن وضح الفمِ

وكما قال الآخر:

فداء خالتي لبني حييّ ... وجعدة يوم كس القوم روق

4/ 160 = 2/ 165 - الذي يقول فيه الشاعر:

إلى أوس بن حارثة بن لأم ... ليقضي حاجتي ولقد قضاها

+ هو بشر بن أبي خازم.

4/ 166 = 2/ 168 - "وأما قول عائد الكلب الزبيري .......... [الجميلُ / الرسولُ]

+ عائد الكلب له أخبار في اللآلي 137 و 160. والبيتان في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015