3/ 316= 2/ 17 - "وابن الأنباري في شرح المفضليات"

+ الأنباري ص 196.

3/ 317، 318=

2/ 18 - "ولما قدم مِنى وبها حرام بن جابر، فقيل للشنفرى: هذا قاتل أبيك، فشدّ عليه ... "

+ مقتضى الكلام: ولما قدم الشنفري مِنًى وبها حرام بن جابر قيل له: هذا ... الخ. راجع: الأنباري 198.

3/ 138= 2/ 18 - "فأمسكه مع ابن أخيه"

+ الأنباري: (ابني أخيه).

3/ 321= 2/ 20 - " ... وإنما هذا البيت من أبياب لأحَيحة بن الجُلاح ... أثبتها له الأصبهاني في الأغاني، وهي": ...

+ هذا جلُّه عن السيوطي 142.

3/ 321= 2/ 20 يَشتاقَ قلبي إلى مُليكة لو ... أمسَى قريبًا لمن يطالبُها

+ في الأغاني (13: 114، 115) "أمست قريبًا ممن"، وكذا عند السيوطي. وهو الظاهر.

3/ 323= 2/ 21 - "بل وجدتُ له [أي عدي بن زيد] قصيدةً على هذا الوزن وهذه القافية [عواقبُها ..] ... "

+ والأبيات في السيرة (45 و 49 ألمانيا و 1: 53 و 59 هامش السهيلي) أتَمَّ مما هنا.

3/ 328= 2/ 32 - أخشى رُكيبًا أو رُجَيلًا غاديًا.

+ في الأغاني (عاديا).

3/ 328= 2/ 24 - "وقال السهيلي ... لا يعرف في العرب من تسمَّى محمدًا قبل النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا ثلاثة .... وسبق السهيلي إلى هذا القول أبو عبد الله بن خالويه (في كتاب ليس) ".

+ وابن خالويه مسبوق بشيخه أبي بكر بن دريد في الاشتقاق

طور بواسطة نورين ميديا © 2015