في اللآلئ (ص 103) بيتين زائدين وهما في الألفاظ 60، وأولهما في الإبل للأصمعي 116. وخمسة في عيون الأخبار 1: 246.
3/ 199= 1/ 537 "هو المعلوط بن بدل القريعي".
+ كانت في الأصل (المعلوط بن بدر) بالراء، وهو تصحيف. والمعلوط قريعي ثم سعدي كما في اللآلي. ويوهم كلام البغدادي أنهما رجلان، ليس كذلك.
3/ 199= 1/ 537 "وتُروى لسويد بن حَذَّاق العبدي".
+ في المطبوعة (سويد بن حذَّاق العبدي)، وإنما هو (خذاق) بالخاء المعجمة والذال المشددة كما في الاشتقاق 200.
3/ 207= 1/ 541 "أعجلتَنا فأتاك عاجلُ بِرِّنا ... ولو انتظرتَ كثيرَه لم نقْلِل
فخذ القليلَ وكُنْ كانك لم تَسَلْ ... ونكونُ نحن كأنَّنا لم نَفْعَل
وقد تداول هذين البيتين كثير من الكرماء، فيظن الناس أنهما لمن تداولَهما".
+ في تحفة المجالس (ص 110 و 111): قدم شاعر على أبي دلف فأقام ببابه مدة لا يصل إليه، فكتب إليه في رقعةٍ هذه الأبيات الأربعة:
ماذا أقول إذا سئلت وقيل لي ... ماذا لقيت من الجواد الأفضلِ الخ
ودفعها للحاجب. فلما وقف عليها أبو دلف أجرى له عن كل يوم قامه ألف درهم، وكتب خلف الرقعة: عاجلتنا .... البيتين. اهـ.
ودعواه بأن أصلهما لعبد الله كما تراها اذ أن أبا دلف كان يعاصر عبد الله، وبينهما صداقة، وليس أبو دلف في الشعر بأدون