الحارث وهو من ثعلبة ... الخ) ولكن لا تلائم ما قبله، ولكن المعنى يتضح مما عنده في ص 125 (240 سلفية): "قال عمرو [ابن كلثوم] أرى الأمر والله سينجلي عن أحمر أصلع أصم من بني يشكر [فجاءت بكر بالنعمان بن هرم أحد بني ثعلبة بن غنم بن يشكر] " اهـ. وكان عند التبريزي هنا عبارة تشبه ما نقلته آنفًا حذفها البغدادي من غير تفهم. ولعل ذلك من سقم في نسخته، فاختل الكلام- فهذا الذي هو من ثعلبة ... الخ هو النعمان.
3/ 164= 1/ 519 "قال أبو عبيد البكري في شرح نوادر القالي".
+ اللآليء ص 154 والأغاني 9: 175.
3/ 165= 1/ 520 "لما تزوَّج مهلهلٌ هندًا بنت عتيبة ... ".
+ في اللآليء (هند بنت نعج بن عتبة)، وكذا عنه في كتاب في الأمثال يزيد على ما عند الميداني والزمخشري، عند الصديق محب الدين الخطيب، وكذا في الأغاني بتحريف.
3/ 165 = 1/ 520 كم من فتى مؤمَّلْ وسيِّدٍ شمردَلْ
+ في المطبوعة (شمرذل). والصواب في اللاليء (شمردل).
3/ 165= 1/ 520 - بماجدِ الجدّ كريم النّجرِ
= في المطبوعة (النحر) بالمهملة، وصوابها بالجيم.
3/ 172= 1/ 523 "أي فكان سفودين لم يقترا بشواءِ شربٍ ينزع، أي هما حديدان" ...
+ في آخر المفضليات 874: لما يقتِرا: جديدان لم يستعملا. أو لما يَقترا: لم يبردا، هما حارّان.
3/ 167= 1/ 525 "وهذا البيت للشماخ" [أي:
أتتْني سليمٌ قضها بقضيضها ... تمسح حولي بالبقيح سِبالها
+ ويروي لمزرد أخيه والأبيات في ديوان الشماخ وحماسة