ليلى كما شاءت فإن لم تجئ ... طال وإن جاءت فليلي قصيرْ

+ البيتان بإجماع الرواة لابن بسام، راجع نثار الأزهار 23 والنويري 1: 135 وحماسة ابن الشجرى 214 وزهر الآداب الرحمانية: 3: / 167. وقد شذ البكري في لآليه 74 فقال إِنهما لبشار. وصواب الرواية:

ليلى كلما شاءت فإن لم تجد ... طال وَإن جادت. . . الخ

و"فإن لم تجئ. . . وإن جاءت "أيضًا صحيح، غير أن صَواب "شئت" "شاءت". ولهما ثالث، وهو:

تصرف الليل على حكمها ... فهو على ما صرفته يدُورْ

2/ 281 = 1/ 371 - "الحارث بن عمرو و [هو] محرِّق"

+ في المطبوعة (عمرو ومحرِّق)، وذلك خطأ. والذي في المدة (2: 178 طبع 1925): "عمرو محرق".

2/ 282 = 1/ 371 - وله يقول النابغة:

هذا غلام حسنٌ وجهُه ... مستقبل الخير سريع التمام

+ البيت من أبيات مرت 2: 118 وهي في مقدمة جمهرة الأشعار والأغاني 9: 161. وهي في نسخة شيفر من ديوان النابغة وفي ملحق طبعة الشعراء الستة.

2/ 283 = 1/ 372 - "وسمى عامر ماءَ السماء، لأنه كان يحيى في المَحْل. . ."

+ في المطبوعة (يجتني)، وفي العمدة (2: 182 طبع 1925): (يجبئ). وفي بلوغ الأرب للألوسي (2: 183 ثانية): (يحتبى). وأرى أنها (يستجدي).

2/ 283 = 1/ 372 - "خذ من جذع ما أعطاك"

+ المثل في أمثال أبي عبيدة والمستقصى وطبعتي الضبي 54،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015