2/ 217 = 1/ 339 - فنيتُ ولم يفنَ من الدهر ليلة ... ولم يغنِ ما أفنيت سلك نظام

+ في المطبوعة (ولم يفن ما أفنيت) بالفاء بدل الغين. والذي في نسخة البغدادي نفسه من المعمرين - وهي التي طبعها غولد صهر ص 102 - "فافنى وما أفنى من الخ"، "ولم يفن الخ" ومثله في ديوانه.

2/ 218 = 1/ 339 - وغنيتُ سبتًا بعد مجرى داحسٍ *. . . . . . . . .

+ في المطبوعة (وغنيت ستًّا). "وستًا" تحريف لأنه عاش أكثر من ست سنين. والسبت (كفلس) الدهر. راجع ديوانه (ص 25 الخالدي).

2/ 222 = 1/ 341 - "وروى أحمد بن حنبل في زوائد الزهد".

+ الذي أذكر أن كتاب الزهد لأحمد، وزوائده لولده عبد الله.

2/ 222 = 1/ 341 - "فلطم عينه فحضرها. . .".

+ وفي شرح شواهد المغني 56 فحضرها. وانظر؟.

2/ 225 = 1/ 343 - "وخدّ أسجح أي طويل سَهْل".

+ في المطبوعة (وخدأ اسجح) وهو خطأ، راجع أول الكامل.

2/ 225، 416 =

1/ 343 - "وتبعه جماعة منهم العسكري. . .".

+ وتقدمه إلى ذلك ابن قتيبة في طبقاته 32. راجع الكتاب (1: 34 بولاق) حيث ترى اعتذار الأعلم له. وراجع للأبيات العقد الفريد 1: 29، و 3: 409 و 4: 12 واللآلي 39.

2/ 227 = 3431) - "ومنها حصيد قد امَّحى أثره. . .".

+ هذا كله لفظ السيوطي 295، وقد أبعدا. والصواب أن قائمًا وحصيدًا من الزروع، فلا يقال أن هذه القرية محصودة إلا مجازًا، ولا حاجة به هنا. ولعلهما اغترا بالآية: {ذَلِكَ مِنْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015