2/ 159 = 1/ 308 - ودَعِ النفس اتباع الهوى ... فما للفتى كل ما يشتهِي

+ البيت ليس بالحماسة ولا سائر الكتب، ولا هو متزن، ولا أدري من أين أتى به. وفي الأبيات زيادة في المعاهد.

2/ 162 = 1/ 310 - "حيث جاور غفارًا. . .".

+ في الأغاني "عتابا".

2/ 164 = 1/ 311 - "والظاهر أن هذه الأبيات ليست منتظمة في نسق واحد".

[بائية جرير].

+ الأبيات متسقة لا خرم فيها ولا خلل. وهي في ديوان جرير (1: 28) أتَمّ، والتي هنا هي 1، 12 - 17 مما في الديوان.

2/ 169 = 1/ 313 - أمن عمل الجرّاف أمسِ وظُلمِه ... وعُدوانِه أعتبتمونا براسِمِ

+ أورد سيبويه والأعلم (1: 288) هذا البيت الثاني، وبعده:

أميري عداء إن حبسنا عليهما ... بهائم مال أوديَا بالبهائِم

ولم يعزهما الأعلم. وهما في التاج واللسان (جرف). والجرّاف: ضبط بفتح الجيم في سيبويه، وبضمها في اللسان.

2/ 170 = 1/ 314 - "وقصيدة عبد يغوث مسطورة في المفضليات، وفي ذيل أمالي القالي. . .".

+ وفي الأغاني (15: 72) والنقائض 152.

2/ 176 = 1/ 317 - "وأما قصيدة مالك بن الريب فهي ثمانية وخمسون بيتًا، وهي هذه. . . " [يأتيه].

+ القصيدة في ذيل الأمالي (3: 135 الطبعة الثانية) وهي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015