2/ 106 = 1/ 282 - "والخطابي هو الإمام أبو سليمان حَمْد بن محمَّد. . ."
+ في الأصل (أحمد). وقد كثر هذا الغلط عند كل من ترجم له كالسمعاني 203 واليتيمة 4: 231. والصواب في اسمه (حمد) بسكون الميم. راجع معجم الأدباء 4: 141. وكان في ذلك العصر من اسمه حمد، وترى في "أبي العلاء وما إليه" ص 162 ترجمة ابن فورجة وهو محمد بن حمد.
2/ 106 = 1/ 282 - "وأنشد له [للخطابي] أيضًا".
+ ليس هذا صوابًا [فهما لعمر بن أبي عمر السنجري] أخذهما من بيتي الخطابي المارين كما صرّح بذلك الثعالبي [في اليتيمة 4: 232]، وأرى البغدادي رحمه الله نقل البيتين ولم يتأمل ما تقدمهما من النثر.
2/ 106 = 1/ 282 - وليس اغترابي في سجستان أنني ... عدمت بها الإخوان والدار والأهلا
+ في الأصل "غربت". والتصحيح من اليتيمة (4: 332).
2/ 109 = 1/ 283 - "وهذان البيتان من رجز العجّاج".
+ الأشطار في الرجز كالأبيات في القصيدة، فقد تسامح رحمه الله.
2/ 109 = 1/ 284 - "وفي أمثال أبي عبيد: أفضيت إليه بشُقوري"
+ في المطبوعة "أنصيت إليه" وهو تصحيف. راجع الميداني في طبعاته ولاءً 2: 15، 12، 16 والمستقصى والعسكري 1: 295 مصر قال: ورواه الأصمعي (دفقت لهم شقوري). وفي معناه (أخبرته بعجزي وبجري) وعند الميداني 1: 215، 165، 225 (أخبرته خبوري وشقوري وفقوري).
2/ 115 = 1/ 286 - "روى المرزباني في الموشح. . ."
+ هذا في الموشح ص 38. وقد تقدم لنا أنَّه يخلط بينه وبين طبقات الشعراء للمرزباني.