2/ 53 = 1/ 254 - قيامًا معا مستقبلين رتاحَه ... لدي حيث يقضي حِلْفَه كل نافلِ
+ في الأصل (خلفه) بالمعجمة. وهو خطأ.
2/ 61 = 1/ 258 بميزان قسط لا يخِسُّ شعيرةً ... له شاهد من نفسه غير عائلِ
+ وفي غير السيرة (لا يحص شعيرة) بالبناء للمجهول، من حص الشعر أذهبه ويروي (لا يخيس) بمعنى لا يفسد ولا يكسد.
2/ 62 = 1/ 259 - "زهير هو ابن أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم".
+ وكذا في السيرة بهامش الروض: 1: 180 (عمر بن مخزوم)، وهو يجذب إلى ما ذهبنا إليه في الهامش رقم 1 ص 27 من هذا الجزء.
2/ 65 = 1/ 261 - "ولم يذكر البيتين الأولين مطلع القصيدة في رواية الشامي، ولا تعرض لهما السهيلي بشيء" [لامية أبي طالب].
+ الذي صح لأبي طالب من القصيدة أبيات. قال ابن هشام بعد أن سرد القصيدة (هامش الروض 1: 179): "وبعض أهل العلم بالشعر ينكر أكثرها". أقول: وهي بحيث ترى قد شانها كثرة الزحافات ورخاوة البنية، وفيها من التجوزات اللغوية والنحوية ما لا يستهان به. قال الجمحي (ص 60): رأيت في كتاب كتبه يوسف بن سعد صاحبنا من أكثر من مائة سنة (كذا) وقد علمت أن قد زاد الناس فيها فلا أدري أين منتهاها. (قال العاجز: إلى ربك منتهاها) وسألني الأصمعي عنها فقلت صحيحة. قال أتدري أين منتهاها؟ قلت: لا أدري. وقال (ص 4): وممن هجن الشعر وأفسده وحمل منه كل غثاء محمَّد بن إسحاق. . . إلى آخر ما نعى به عليه.
2/ 66 = 1/ 261 - وأن عليه في العباد موَدّةً ... وخير فيمن خصّه الله بالحبِّ
+ الرواية في السيدة (ولا خير ممن خصه الله بالحب) قال السهيلي (1: 221) وهو مشكل جدًّا، لأنَّ (لا) في باب