لعامر بن جوين الطائي، أو لمنقذ بن مرة الكناني كما في حماسة البحتري 118 من الفطوغرافية.

2/ 33 = 1/ 243 - "هو لزرافة الباهلي".

+ كانت في الأصل (لزراقة) بالقاف. وهو تصحيف.

2/ 39 = 1/ 346 - "فنابذته فقال".

+ في المطبوعة (فتنابذته) وهو تصحيف.

2/ 42 = 1/ 248 - "وهذا البيت من قصيدة للأحوص الأنصاري" (موكَّلُ).

+ هي في الأغاني (18: 196).

2/ 42 = 1/ 248 - ولقد شكوت إليك بعض صبابتي ... ولما كتمت من الصبابة أطولُ

+ في الأصل (ولقد كتمت). وهو خطأ.

2/ 42 = 2/ 248 - فصددتُ عنك وما صددتُ لبغضةٍ ... أخشى مقالة كاشحٍ لا يَغفُل

+ في الأغاني: "لا يعقل".

2/ 43 = 1/ 248 - "وعاتكة هي بنت يزيد بن معاوية".

+ قوله عاتكة بنت يزيد أراه غلطًا، فإنها كانت عند عبد الملك بالشام، ولم يكن الشاعر ليجسر على أن يشبب بزوج الخليفة. وفي اللآلي 63 أنها عاتكة بنت عبد الله بن معاوية بن أبي سفيان، وعبد الله هو الذي يلقب بمثقب، وكانت عند يزيد بن عبد الملك، وأمّ يزيد هذا عاتكة بنت يزيد بن معاوية. انتهى. وأراه الصواب. غير أن عبد الله بن معاوية لم يعقب كما في المعارف 105 طبعة ألمانيا، فالصواب كما في الأغاني 18: 197 أنها بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية. وكان ليزيد ثلاثة من الأولاد يسمون عبد الله كما في المعارف 179: الأكبر والأصغر وأصغر الأصاغر. وفي الوفيات 1: 185 أنها عاتكة بنت عبد الله بن أبي سفيان الأموي. وفيه خرم صوابه كما قلنا بنت عبد الله بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015