2/ 19 = 1/ 235 - قوله:
"ولكنّي أمضي على ذاك مُقدِمًا ... إذا بعض من يَلقى الحروب تكعكعَا"
+ في الطبعة الأولى (من يلقَ). وهو خطأ.
2/ 21 = 1/ 237 - قوله: "وعزم عليه ليقتلنّ مالكًا إن أخذه".
+ هذا عجيب، فإن المعروف أن أبا بكر - رضي الله عنه - أظهر على قتله جزعا. جاء في تاريخ ابن عساكر (5: 105): ولما قدم أبو قتادة على أبي بكر وأخبره بقتل مالك وأصحابه جزع جزعًا شديدًا الخ. وفي الكامل (ليبسيك 761) أن أبا بكر قال: والله ما دعوته، ولا غررته.
2/ 21 = 1/ 237 - "فلم يجبه أحد غير بني بهان".
+ "بهان" كقطام: من أعلام النساء.
2/ 22 = 1/ 237 - "ضرار بن الأزور الأسدي".
+ كذا في الكامل (ليبسيك 761) والإصابة 2: 208 وغيرهما. وعند الأنباري (526) ضرار بن الأسود الأزدي. وأراه تصحيفًا.
2/ 22 = 1/ 237 - قول متمم: "نعم القتيل إذا الرياح تحدَّبت. . .".
+ لا معنى لتحدبت. والرواية المعروفة (تناوحت). انظر: الكامل (ليبسيك 761) وغيره.
2/ 25 = 1/ 239 قول سهيل: "كئيب واكف العينين بالحسَراتِ منفرد".
+ في المطبوعة (بالحسرة) وهو تصحيف.
2/ 25 = 1/ 239 قول سهيل:
"فيمسك قلبه بيد ... ويمسح عينه بيدِ"
+ في الأصلين (ويمسك عينه). والتصويب من الأغاني
(1: 235 دار الكتب) والديوان.