المجيب، والشكر والدعاء مقرون لكل من وجه إلينا هذه الدعوة للمشاركة في هذه الندوة الموقرة، وفقكم الله جميعا وجعلكم مباركين أينما كنتم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.