3 ـ التسمم نتيجة الغازات السامة وغاز أول أكسيد الكربون.
4 ـ زيادة البولينا في الدم.
5 ـ نقص السكر أو زيادته في الدم.
6 ـ نقص الهرمونات أو زيادتها في الدم.
7 ـ حالات الغرق وتوقف القلب الفجائي.
8 ـ الحالات التي أجري لها عمليات كبيرة في الدماغ.
9 ـ أخماج ميكروبية (فيروسية وبكتيرية) تصيب جذع الدماغ.
وفي حالات الشك وخاصة في الأطفال تجري فحوص إضافية وهي:
1ـ حقن شرايين الدماغ الأربعة فإذا لم توجد دورة دموية في الدماغ كان ذلك دليلاً قاطعاً على موت الدماغ.
2 ـ إجراء الفحص السابق بواسطة المواد المشعة لسهولته النسبية وعدم الحاجة فيه لنقل المريض.
وقد توجد ذبذبات خفيفة تدل على وجود خلايا في الدماغ فوق مستوى جذع الدماغ، ولذا يقترح بعضهم القيام بقياس الدورة الدموية في الدماغ.
... هذا ولا يعد رسم الدماغ أساسياً في تشخيص موت الدماغ، غير أنه إذا توافر كان دليلاً إضافياً مفيداً من الناحية الشرعية والقانونية، ولا تكفي هذه الشروط لإعلان موت الإنسان، بل لا بد أن يكون توقف وظائف جذع الدماغ مصحوباً بعلامات طبية (باثولوجية وتشريحية) وما يتبع ذلك من ظهور تغيرات: كحدوث تغييرات بالعين، وبهاتة لون الجسم، وبرودة الجسم وفقد حرارته الجوية، والزرقة الرمية، وغيرها من علامات ظهور الجسم بمظاهر الجثة تنتهي بتحليل الجسم تحللاً كاملاً.
الغيبوبة وتوقف الدماغ ليس موتاً: