هكذا اضطرب في هذا الحديث وزيد في إسناده، وَقَد أشار إِلَى الاختلاف الطحاوي إلا أن هذا الحديث لم يقدح بصحته أحد - فيما أعلم - لصحته من حديث أبي هريرة ، على أن الإمام النووي صحح حديث رفاعة فقال: ((حديث رفاعة صحيح، والطمأنينة واجبة في السجود عندنا وعند الجمهور)) .