الأسود بن عامر (شاذان) : عِنْدَ: أحمد (?) ، ومن طريقه الْخَطِيْب (?) .
مُحَمَّد بن يزيد أبو هاشم الرفاعي: عِنْدَ أبي يعلى (?) ، والخطيب (?) .
ثُمَّ إن أبا بكر بن عياش متابع عليه في روايته عن عاصم، تابعه:
حماد بن شعيب: عند الْخَطِيْب (?) .
الهيثم بن جهم: عِنْدَ الْخَطِيْب أَيْضاً (?) .
أبو أيوب الإفريقي (?) : عِنْدَ الطبراني في " الكبير " (?) و " الأوسط " (?) .
ورواه أحمد بن يونس، عن أبي بكر بن عياش مقتصراً عَلَى اللفظ المرفوع (?) .
ولفظ الْحَدِيْث كَمَا رَوَاهُ أحمد (?) من طريق أسود بن عامر: قَالَ عَبْد الله: سَمِعْتُ رَسُوْل الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: ((من جعل لله نداً جعله الله في النار)) ، وَقَالَ: وأخرى أقولها لَمْ أسمعها مِنْهُ: من مات لا يجعل لله نداً أدخله الله الجنة.
3. أن يفصِّل بعض الرُّوَاة فيبينوا المدرج ويَفْصِلُوه عن الْمَتْن المرفوع، ويضيفوه إلى قائله:
مثاله: ما رَوَاهُ عَبْد الله بن خيران (?)