(116)

الإعراب

التسليم: مفعول ليرجع، "والعمى" مفعول ليكشف و"الأثافي" والمعطوف عليها فاعلة "بيكشف" على إعمال الثاني.

وأنشد أبو علي في الباب.

(116)

ما زالَ مذْ عقدتْ يداهُ إزاراهُ ... فسما فأدركَ خمسةَ الأشبارِ

هذا البيت لفرزدق:

الشاهد فيه

"خمسة الأشبار" إضافة "الخمسة" وهي نكرة، إلى "الأشبار" وهي معرفة "بالألف واللام، فاكتسبت منها التعريف.

معنى البيت

مدح بهذا البيت، يزيد، بن المهلب بن أبي صفرة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015